اول عالم اكتشف التوحد
اول عالم اكتشف التوحد – التوحد من الأمراض المكتشفة حديثاً بالرغم من وجوده لفترة طويلة وظهرت طفرة هائلة وتقدم هائل في طرق علاج التوحد، الذي يعد من الاضطرابات الشديدة التي تؤثر على النمو العقلي والعصبي للمريض، ومن خلال مقالة اليوم سنتعرف على أهم المعلومات حول التوحد على موقع بسيط دوت كوم.
اول عالم اكتشف التوحد
- انتشر مرض التوحد في الآونة الأخيرة، فلم يكن لهذا المرض أي آثار تاريخية سوى في العصر الحديث.
- وقد سبب نمط الحياة العصري زيادة نسبة المصابين بمرض التوحد بين الأطفال على وجه التحديد، وأصبح له طرق علاج متخصصة.
- وقد ساعدت هذه الطرق على مساعدة العديد من الحالات أو الحد منها بشكل واضح.
- ويعتبر مرض التوحد من الأمراض التي تؤثر على نمو القدرات العقلية والمعرفية للطفل.
- ويرتبط به عدد من الاضطرابات السلوكية والعصبية، ويؤدي لمشاكل في التواصل الاجتماعي وتباطؤ في التطور الإدراكي للطفل.
- من هو اول عالم اكتشف مرض التوحد؟ هو العالم النفسي ليوكانر، وهو طبيب نمساوي الأصل ويتمتع بالجنسية الأمريكية.
ما الذي يؤدي الي التوحد؟
- العامل الوراثي يعتبر من أهم أسباب الإصابة بالتوحد كأن يكون أحد أفراد العائلة مصاب بهذا المرض من قبل وينتقل من بعده للأبناء والأحفاد.
- الإصابة بالاضطرابات الدماغية فهناك بعض الاضطرابات الدماغية تسبب حدوث اختلال عصبي يؤدي للإصابة بالتوحد.
- التعرض لمشاكل في الحمل ومنها تناول الحامل لبعض العقاقير الخاطئة، أو التعرض للولادة المبكرة مما يؤدي لإصابة الطفل المولود بالتوحد.
- عمر الأم في حالة كبر عمر الأم عند الولادة ترتفع نسب إنجاب طفل مصاب بالتوحد في هذه الحالة. التعرض لبعض الأمراض ومنها الأمراض الجينية.
الحماية من مرض التوحد
بعد أن ذكرنا في السطور السابقة اول عالم اكتشف التوحد سوف نلقي الضوء في السطور التالية على الحماية من مرض التوحد:
- اهتمام المرأة الحامل بالمتابعة المستمرة أثناء الحمل، والابتعاد عن تناول أي نوع من العقاقير الطبية بدون استشارة من الطبيب.
- مراقبة الطفل بعد الولادة، والعرض على الطبيب المتخصص في حالة ملاحظة أي مشاكل الإدراك والسلوك وعلاجها بشكل مبكر.
- تجنب التدخين والمشروبات الكحولية لاحتوائها على مواد قد تسبب مشاكل للطفل أثناء الحمل، ومنها إصابته بالتوحد.
- الاهتمام بعلاج جميع المشاكل الصحية التي قد يتعرض لها الطفل حتى لا تؤدي للمزيد من المشاكل ومنها الإصابة بمرض التوحد.
- تجنب إعطاء الطفل الهاتف المحمول وتركه معه لمدة طويلة حتى لا يصاب بالتوحد.
التعامل مع المصابين بالتوحد
بعد أن ذكرنا في السطور السابقة اول عالم اكتشف التوحد سوف نلقي الضوء في السطور التالية على التعامل مع المصابين بالتوحد:
- يجب مراعاة بعض المتطلبات عند التعامل مع الأطفال المصابون بالتوحد، فالطفل المصاب بالتوحد تختلف مهاراته العقلية والاجتماعية عن الأطفال من حوله.
- ويكون لديه مشاكل في التعبير عن مشاعره وبالتالي ترتفع حدة الغضب لديه، لذلك يجب اتباع منهجية خاصة عند التعامل معه، وذلك عبر اتباع التالي.
- اتباع روتين يومي محدد مع المريض وذلك من خلال الاهتمام بالتغيير من نشاطه اليومية والأشياء المعتاد على فعلها.
- اعتماد الصبر كمبدأ للتعامل مع الطفل المصاب بالتوحد للسيطرة على نوبات الغضب التي يتعرض لها، وتفهم حالته وعدم دفعه للتغيير منها بالقوة، بل يجب التحلي بالهدوء عند التعامل معه.
- الاهتمام بممارسة اللعب واللهو مع الطفل عبر تخصيص وقت لذلك، ويساعد ذلك على تقوية الرابط بينه وبين الأب والأم ودمجه مع الواقع المحيط.
- تطبيق خطة جيدة للعلاج لمساعدة الطفل على الحد من أعراض مرض التوحد، عبر الاهتمام بجميع تفاصيل هذه الخطة بشكل دقيق.
هل هناك علامات الشفاء من التوحد؟
بعد أن ذكرنا في السطور السابقة اول عالم اكتشف التوحد سوف نلقي الضوء في السطور التالية على هل هناك علامات الشفاء من التوحد:
- يعتبر التوحد من الأمراض المرتبطة بنمو العقل والوظائف الإدراكية.
- ويؤثر بشكل سلبي على المهارات العقلية والقدرة على التواصل الاجتماعي.
- وهو من الأمراض التي تستمر طوال حياة المريض.
- ولكن يمكن الحد من أعراضها بشكل كبير ودمج المصاب به في المجتمع عبر الطرق العلاجية والاجتماعية المساعدة على ذلك.
هل هناك أعراض تشبه التوحد عند الاطفال؟
بعد الحديث عن اول عالم اكتشف التوحد سوف نلقي الضوء في السطور التالية على هل هناك أعراض تشبه التوحد عند الاطفال:
- لا يقوم بالإيماءات – مثل الإشارة أو التلويح – ببلوغ 14 شهرًا.
- لا ينطق بكلمات منفصلة ببلوغ الشهر السادس عشر.
- لا يلعب ألعاب “التظاهر” أو يتظاهر بأنه يبلغ من العمر 18 شهرًا.
- لا يتلفظ بعبارات من كلمتين في الرابعة والعشرين من عمره.
- فقدان المهارات اللغوية أو المهارات الاجتماعية في أي عمر.
- ينمو الأطفال وفقًا لسرعتهم الخاصة، ولا يتبع الكثير منهم المواعيد النهائية المحددة المذكورة في بعض كتب الأبوة والأمومة.
- لكن الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد عادة ما يظهرون بعض علامات تأخر النمو قبل بلوغهم عامين.
- إذا كنت قلقًا بشأن نمو طفلك أو تشك في أن طفلك قد يكون مصابًا باضطراب طيف التوحد، فيرجى طرح مخاوفك مع الطبيب.
- قد تترافق الأعراض المصاحبة للاضطراب أيضًا مع اضطرابات النمو الأخرى.
- غالبًا ما تظهر علامات اضطراب طيف التوحد في وقت مبكر من التطور عندما يكون هناك تأخير كبير في المهارات اللغوية والتفاعلات الاجتماعية.
- قد يوصي الطبيب باختبارات تطورية لتحديد ما إذا كان الطفل يعاني من تأخر في المهارات المعرفية والاجتماعية واللغوية.
- إذا لم يستجيب الطفل بابتسامة أو تعبير عن السعادة ببلوغه سن ستة أشهر.
- لا يقلد الأصوات أو تعابير الوجه عند بلوغه سن تسعة أشهر.
- لا يتلعثم ولا يصدر صوتا في عمر اثني عشر شهرا.
اسباب التوحد عند الاطفال والكبار
بعد الحديث عن اول عالم اكتشف التوحد سوف نلقي الضوء في السطور التالية على اسباب التوحد عند الاطفال والكبار:
- تلعب المضاعفات أثناء الحمل أو ملوثات الهواء دورًا في التسبب في اضطراب طيف التوحد.
- يشمل اضطراب طيف التوحد حالات كانت تعتبر منفصلة في السابق – التوحد ومتلازمة أسبرجر.
- اضطراب الطفولة التخريبي وشكل غير محدد من اضطراب النمو المتفشي.
- لا يزال بعض الأشخاص يستخدمون مصطلح “متلازمة أسبرجر”، والذي يعتقد عمومًا أنه يقع على الطرف المعتدل لاضطراب طيف التوحد.
- يبدأ اضطراب طيف التوحد في مرحلة الطفولة المبكرة ويؤدي في النهاية إلى مشاكل في الأداء الاجتماعي.
- غالبًا ما يظهر الأطفال أعراض التوحد خلال السنة الأولى.
- بالنسبة لعدد صغير من الأطفال في السنة الأولى، يبدو أن النمو طبيعي.
- ثم يمرون بفترة من التراجع بين الشهر الثامن عشر والرابع والعشرين من العمر عندما تظهر عليهم أعراض التوحد.
- لا يوجد سبب واحد معروف لاضطراب طيف التوحد.
- العوامل الوراثية يبدو أن العديد من الجينات المختلفة تشارك في تطور اضطراب طيف التوحد.
- في بعض الأطفال، قد يرتبط اضطراب طيف التوحد باضطراب وراثي مثل متلازمة ريت أو متلازمة إكس الهش.
- قد تزيد التغيرات الجينية (الطفرات) من خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال الآخرين.
- لكن في الوقت نفسه، قد تؤثر جينات أخرى على نمو الدماغ، أو الطريقة التي تتواصل بها خلايا الدماغ، أو قد تحدد شدة الأعراض.
- قد يبدو أن بعض الطفرات الجينية موروثة، بينما قد تحدث طفرات أخرى تلقائيًا.
- العوامل البيئية يدرس الباحثون حاليًا ما إذا كانت هناك عوامل مثل العدوى الفيروسية أو الأدوية.
هل هناك مشاكل تواجه اطفال التوحد؟
ضمن مقال اول عالم اكتشف التوحد نوضح في السطور التالية هل هناك مشاكل تواجه اطفال التوحد:
- صعوبة في فهم كيف يشعر أو يفكر الآخرون.
- القلق والانزعاج من الأحداث الاجتماعية والمواقف غير المألوفة.
- استغراق وقت أكثر من المعدل المعتاد لفهم المعلومات.
- الاستياء من الأضواء الساطعة والضوضاء والشعور بأنها مرهقة وغير مريحة.
- تأخر الكلام، أو فقدان القدرة على ذلك بعد أن كان قادرًا عليه.
- مشكلة في مهارات المحادثة، والتي تتضمن التواصل البصري والإيماءات.
- فعل نفس الأمور والتفكير بها مرارًا وتكرارًا.
- غالبًا ما تتم ملاحظة الأعراض على الأطفال في عمر صغير.
- ولكن في بعض الأحيان لا تكون ملحوظة للغاية فلا يتم الكشف عنها إلا عند دخول المدرسة أو حتى البلوغ.
- وقد تتغير الأعراض مع تقدم المصاب في السن.
- ولكن يبقى التواصل والمهارات والسلوكيات الاجتماعية تحدٍّ صعبًا بالنسبة له.
- صعوبة في التفاعل والتواصل مع الآخرين.
ما هو طيف التوحد عند الاطفال؟
ضمن مقال اول عالم اكتشف التوحد نوضح في السطور التالية ما هو طيف التوحد عند الاطفال:
- يعاني الأشخاص المصابون بهذا النوع من أعراض أقل وأكثر اعتدالًا من المصابين بالتوحد.
- ولا يواجهون سوى صعوبات اجتماعية وصعوبات في التواصل.
- اضطراب التوحد أو ما يعرف بالتوحد الكلاسيكي، وهو النوع الذي يقصده الناس عند استخدامهم لكلمة توحد.
- يعاني الأشخاص المصابون بهذا النوع من تأخيرات في اللغة، وصعوبات اجتماعية وصعوبات في التواصل، واهتمامات وسلوكيات غير عادية، وقدرات معرفية منخفضة إلى حد ما.
- متلازمة أسبرجر عادة ما يعاني الأشخاص المصابون بهذا النوع من اضطراب التوحد من الأعراض المذكورة أعلاه، ولكن بشكل أقل حدة.
- قد يواجهون صعوبات اجتماعية وسلوكية واهتمامات غير عادية، لكنهم عادة لا يعانون من مشاكل لغوية أو تدهور معرفي.
- اضطرابات النمو المنتشرة غير المحددة أو التوحد غير النمطي.
- يمكن تشخيص بعض أعراض التوحد أو متلازمة أسبرجر، ولكن ليس جميعها، بالتوحد غير النمطي.
طرق تشخيص التوحد عند الاطفال
ضمن مقال اول عالم اكتشف التوحد نوضح في السطور التالية طرق تشخيص التوحد عند الاطفال:
- يتم تشخيص التوحد من قبل الأطباء بناءً على العلامات والأعراض المعتمدة من قبل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الخامس.
- والتي أسستها الجمعية الأمريكية للطب النفسي حيث تركز فحوصات الأطفال على فحص أي تأخير في النمو وخاصة في سن 18-24 شهر للطفل من خلال المراجعات الدورية.
- أكثر ما يلاحظه المصابون بالتوحد صعوبة التفاعل مع الآخرين، وسلوكيات محددة ومتكررة.
- بالإضافة إلى الأعراض التي تجعل من الصعب على الشخص أن يعيش حياة طبيعية في المدرسة أو العمل أو في مجالات الحياة المختلفة.
طرق معرفة مصابي التوحد من الاطفال
بعد الحديث عن اول عالم اكتشف التوحد سوف نذكر في السطور التالية طرق معرفة مصابي التوحد من الاطفال:
- اضطراب الطفل بسبب التغييرات التي تحدث بحياته، رغم بساطتها.
- يتم تشخيص الإصابة بالتوحد في مرحلة الطفولة، ويعتمد تشخيص مرض التوحد على تصرفات الطفل وكلامه مقارنة بأقرانه.
- تظهر أغلب الأعراض في سن 2 – 3 سنوات، ولكن بعض الأطفال المصابين بالتوحد يبدون طبيعيين إلى حين بلوغهم سن 3 سنوات.
- حيث يفقدون قدرتهم على اكتساب مهارات جديدة أو يفقدون ما تعلموه من مهارات.
- ويكون التوحد أكثر شيوعًا عند الذكور، حيث تبلغ نسبته عندهم حوالي 3 – 4 أضعاف الإناث، كما تعاني الإناث من أعراض أقل شدة.
- عدم استجابة الطفل عند مناداته باسمه عند عمر السنة.
- تجنب الطفل للتواصل البصري، وتفضيله البقاء وحيدًا.
- عدم إشارة الطفل للأشياء أو إظهار أي اهتمام بها عند عمر 14 شهرا.
- عدم رغبة الطفل بمشاركة أقرانه باللعب والأنشطة عند سن 18 شهرًا.
اسلوب التعامل مع طفل التوحد
ضمن مقال اول عالم اكتشف التوحد سوف نذكر في السطور التالية اسلوب التعامل مع طفل التوحد:
- مراقبة سلوكيات الطفل وتحديد طريقة التعامل المناسبة بناءً عليها، مثل نقاط القوة والضعف لدى الطفل.
- وأكثر الطرق التي تساعده على الفهم والحفظ، والسلوكيات التي تسبب تهيج الطفل.
- المتابعة الدورية لدى طبيب مختص.
- ويتم تحديد العلاج المناسب لكل حالة على حدا بناءً على عدة عوامل.
- ولكن من المؤكد أن العلاج المبكر للتوحد والالتزام بالعلاج يساهم بشكل كبير في السيطرة على أعراض المرض، وممارسة الشخص المصاب حياة شبه طبيعية.
- يوجد أيضاً اختلاف بين شدة المرض لدى المصابين ففي بعض الحالات قد يساهم العلاج البسيط في السيطرة على أعراض المرض بشكل كبير.
- وهو ما سوف يساهم في إمكانية انخراط الطفل في المجتمع بشكل طبيعي، مثل الحضور في مدرسة طبيعية، أو امتلاك وظيفة، أو حتى الزواج وإنشاء عائلة في المستقبل.
- أنصحك باستشارة الطبيب حول طرق التعامل المناسبة مع طفلك والطرق المساعدة على الحد من أعراض المرض، وحول المراكز التعليمية المناسبة التي يمكن تسجيل الطفل بها.
- توجد مجموعة من النصائح العامة التي ينصح باتباعها عند التعامل مع طفل التوحد.
- مع الإشارة إلى أن هذه النصائح لا تغني عن المشورة والعلاجات الطبية الموصوفة من قبل الطبيب.
- ضمن مقال عن التوحد لم يتم إلى الآن التوصل إلى علاج يؤدي إلى الشفاء التام من مرض التوحد، ولا يوجد علاج محدد لمرض التوحد.
- اتباع أكثر من طريقة لإيصال المعلومة أو الفكرة إلى الطفل.
- محاولة ترتيب روتين حياتي محدد للطفل.
- تشجيع السلوك الجيد.
- تأمين بيئة مناسبة للطفل في المنزل تساعده على الشعور بالخصوصية والأمان.
- التأقلم مع طريقة تعبير الطفل المصاب بالتوحد مثل بعض حركات الوجه والتعابير الصوتية والاستجابة لها.
- تخصيص وقت مناسب للعب.
- مراعاة مشاعر الطفل وحساسيته العالية تجاه بعض المواقف والكلمات.
تشخيص مصابي التوحد من الاطفال
ضمن مقال اول عالم اكتشف التوحد سوف نذكر في السطور التالية تشخيص مصابي التوحد من الاطفال:
- قد تتأخر بعض مهاراتهم، ويمكن ملاحظة بعض الأعراض لدى الطفل المصاب بالتوحد، بما في ذلك ما يلي.
- يتجنب الاتصال البصري أو لا يحافظ عليه.
- لا يستجيب عندما ينادى باسمه في سن تسعة أشهر.
- لا يظهر تعابير الوجه التي تعكس مشاعره مثل السعادة والحزن والغضب والمفاجأة وغيرها في سن 9 أشهر.
- عدم ممارسة الألعاب التفاعلية البسيطة بعمر 12 شهرًا.
- يستخدم القليل من الإيماءات أو لا يستخدمها على الإطلاق بحلول 12 شهرًا (على سبيل المثال، قد لا يلوح).
- لا تشارك المصالح مع الآخرين.
- لا يشير أو ينظر إلى ما يشير إليه سن 18 شهرًا.
- لا يمكن لعب التظاهر على سبيل المثال، لا يتظاهر “بإطعام” أو التحدث إلى دمية قبل 30 شهرًا.
- يظهر القليل من الاهتمام أو لا يبدي اهتمامًا بالناس في مثل عمره.
- يواجه صعوبة في فهم مشاعر الآخرين أو التحدث عن مشاعره في عمر 36 شهرًا أو أكثر.
- عندما يكبر الطفل، قد يواجه صعوبة في التحدث، وقد يطور مهاراته اللغوية ولكن فقط في الموضوعات التي تهمه.
- إذا تحدث أحد أمامه عن موضوع معين يثير اهتمامه، فإنه يتحدث بطلاقة ويستخدم مفردات واضحة ، لكنه قد يجد صعوبة في التواصل بشأن أشياء أخرى.
- عندما يبدأ الطفل المصاب بالتوحد في التحدث، فقد يتحدث أيضًا بنبرة غير عادية.
- أو يتحدث بصوت عالٍ أو بطريقة تشبه الروبوت، أو كما لو كان يغني أغنية.
- في بعض الحالات، تشكل مهارات الاتصال والتفاعل الاجتماعي تحديًا كبيرًا للأطفال المصابين بالتوحد.
متابعة وتشخيص اطفال التوحد
ضمن مقال اول عالم اكتشف التوحد سوف نذكر في السطور التالية متابعة وتشخيص اطفال التوحد:
- ردود الفعل غير المعتادة على بعض الأصوات أو الروائح أو الألوان أو عند تذوق بعض الأطعمة، قد تصل ردود الفعل هذه إلى مشاعر هستيرية.
- قدرات استثنائية، مثل المواهب الموسيقية أو قدرات الذاكرة أو الحفظ قصير الوقت.
- الأطفال المصابون بالتوحد لديهم سلوكيات أو اهتمامات قد تبدو غير عادية قد يظهر الطفل المصاب بالتوحد أيضًا سلوكيات متكررة.
- حيث يكرر الطفل سلوكًا أو حركة معينة على أساس شبه منتظم، تشمل السلوكيات المتكررة والاهتمامات غير التقليدية ما يلي.
- ينظم ألعابه بطريقة معينة وينزعج عندما يتغير النظام يكرر الكلمات أو العبارات مرارًا وتكرارًا (في شكل يشبه الصدى).
- يلعب بألعابه بنفس الطريقة في كل مرة. يركز على أجزاء من الأشياء أو الألعاب، مثل عجلات سيارة لعبة، أو مروحة طائرة فقط، أو شعر دمية.
- يستاء من التغييرات الطفيفة.
- قد تصبح اهتماماته في بعض الأشياء مهووسة، على سبيل المثال قد يكون متحمسًا جدًا إذا لم يشاهد برنامجًا تلفزيونيًا حتى لو شاهده عدة مرات من قبل.
- يحب القيام بالمهام في نظام معين ولا يغيره.
- يرفرف بيديه (يفتح ويغلق أصابعه بشكل متكرر). يدور في دوائر، أو يجري ذهابًا وإيابًا، أو يتكرر الصخور.
- يحرك رأسه بنمط معين وبشكل متكرر. حركات متكررة، مثل التأرجح، ورفرفة الذراعين، والدوران، أو الجري ذهابًا وإيابًا.
- اتبع نظامًا صارمًا لوقت النوم أو الروتين المدرسي.
- يكرر الكلمات أو العبارات التي يسمعها.
قد يهمك