تجربتي في علاج ابني من التوحد

تجربتي في علاج ابني من التوحد
تجربتي في علاج ابني من التوحد

تجربتي في علاج ابني من التوحد – تجدر الإشارة إلى ما يمكن أن تفعله في الواقع في حياة العديد من الأمهات اللواتي يعانين بالفعل من طفل مصاب بالتوحد، ولأن هناك العديد من الأمهات اللواتي لا يدركن تمامًا حقيقة وجود أمراض نفسية، ولا توجد عيوب أو مشاكل فيها. الذهاب إلى طبيب نفسي لمساعدة الطفل بشكل صحيح وخلق البيئة المناسبة. لكي يخطو نحو طريق الشفاء، سنقوم بسرد بالتفصيل مراحل تجربتي على.

تجربتي في علاج ابني من التوحد

  • في العصر الذي يكون فيه الأطفال أكثر نشاطًا بشكل طبيعي ويتفاعلون مع كل الأشياء من حولهم، لم يظهر طفلي أيًا من هذه العلامات.
  • لقد واجهت صعوبة كبيرة في التواصل معه وكانت نظرته دائمًا غير مألوفة تمامًا.
  • كلما حاولت اللعب معه أو لفت الانتباه إلى أي من الأشياء أو الألعاب المثيرة، لم يرد حتى على مناداته باسمه أو مخاطبته.
  • تأخر الكلام، فبينما كان أشقاؤه قادرين على تكوين كلمات لتكوين جمل والبدء في الهمهمة حتى يتمكنوا من التحدث، لم يكن طفلي يُظهر أيًا من ذلك.
  • لاحظت أيضًا أن أي من التجمعات في الحدائق وغيرها من الفرص للأطفال كانت فرصة رائعة للعب معًا.
  • كانت ردود أفعال ابني الاجتماعية غريبة للغاية، والأوقات التي دفعت الطفل للاكتشاف من خلال التعرض لأي من المواقف أو التجارب الجديدة تسببت في نوبات غضب عنيفة وسلوكيات غريبة لطفلي دون سبب واضح.
  • كما أنه كان مشتت الذهن، وغير قادر على التركيز بشكل كامل، وكان يبحث باستمرار عن أي من الطرق الغريبة الأخرى للتواصل التي من شأنها أن تمنعهم من الحديث، مثل رسم بعض الصور غير المفهومة.
  • مع عمر ابني، تأكدت من أنه (لا يقوم بالإيماءات / لا يستجيب للمحفزات، ولا حتى بابتسامة / لا يلعب / يفقد المهارات اللغوية …).
  • منذ الأشهر الأولى شعرت أن هناك شيئًا خاطئًا في تطوره لم أفهمه تمامًا.

هل يمكن ان يصبح طفل التوحد طبيعي؟

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نلقي الضوء على هل يمكن ان يصبح طفل التوحد طبيعي:

  • على الرغم من أن ملاحظة الأعراض المذكورة أعلاه كانت مؤشرًا رائعًا على إصابة طفلي بالتوحد.
  • ومع ذلك، كنت على استعداد لبناء تجربتي في علاج التوحد لدى ابني على تشخيصات دقيقة وأساليب علمية ذات مغزى.
  • يساعد طفلي على التقدم في الشفاء، لذلك اتخذت تجربتي الخطوات التالية.
  • أخذت طفلي إلى الطبيب النفسي لفحصه، وأخبرته عن جميع الأعراض التي لاحظتها على الطفل.
  • في نهاية الفحوصات بمجموعة الاختبارات المعيارية المحددة، تم تشخيص طفلي بأنه مصاب باضطرابات طيف التوحد.
  • من أجل الوصول إلى أدق النتائج وتأكيد التشخيص، ذهبت إلى طبيب متخصص في هذا المرض من أجل وضع جداول مراقبة تشخيصية لمراقبة سلوك الطفل.
  • علاوة على ذلك، أجريت بعض اختبارات الدم والفحوصات لطفلي للتحقق من الأسباب الفعلية للتوحد لدى الطفل وما إذا كانت هناك عوامل وراثية مكتسبة من قبل الطفل أم لا.

متى يتكلم الطفل التوحدي؟

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نلقي الضوء على متى يتكلم الطفل التوحدي:

  • نظرًا لأن الأعراض التي ظهرت على طفلي كانت في أوجها، فقد نصحني الطبيب بضرورة التدخل الطبي للتخفيف من حدة هذه الأعراض.
  • الانفجارات العاطفية بشكل خاص التي لا تبررها السلوكيات الاجتماعية وغيرها.
  • واصلت مع طفلي، تحت إشراف الطبيب، البدء بجرعات منخفضة جدًا من الأدوية المناسبة لعمر الطفل لتقليل القلق والتوتر الدائم والذعر من الأمور العادية.
  • كما تم تحديد جدول زمني للرصد التشخيصي، وكان لابد من وضع جدول زمني لخطط العلاج.
  • حيث لا يمكن الاعتماد على العلاج الدوائي وحده، يجب أن يتدخل العلاج السلوكي المعرفي أيضًا.
  • بالإضافة إلى أساليب العلاج المعرفي السلوكي مع أخصائي، حاولت تدريجياً تحسين مهارات الطفل اللغوية ومساعدته على بدء التحدث، ثم أخذته إلى معالج النطق.
  • على الرغم من أن الحالة كانت صعبة ولم يكن هناك أمل في الشفاء، إلا أن ابني بدأ يظهر تحسنًا ملحوظًا.
  • لذلك تشبثت بشعاع الأمل هذا على الرغم من عدم أهميته واستمررت في متابعة المحاولات.
  • تدريجيًا، مع تقدم طفلي في السن، اتخذت تجربتي في علاج ابني من التوحد اتجاهًا آخر.
  • حيث كنت مهتمًا به أكثر، بحثًا عن كل الطرق والوسائل التي من شأنها أن تسهم في تحسينه.
  • حاولت أيضًا البحث عن ألعاب من شأنها إثارة الطفل، ومع العلاج السلوكي والعقاقير، بدأ العمل في الاستجابة لهذه الإشارات.
  • الوعي الكافي من قبل الأمهات لما يمر به أطفالهن ومقدار ما يحتاجون إليه حقًا في هذا العمر لدعمهم ودعمهم.
  • سيحدث فرقًا كبيرًا في حياة الطفل، ليس فقط في طفولته، ولكن طوال حياته بأكملها.

تجارب أمهات في علاج التوحد

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نلقي الضوء على تجارب أمهات في علاج التوحد:

  • في البداية أذكر لكم تجربتي، أنعم الله على طفل جميل جدا إن شاء الله، ولاحظته منذ اليوم الذي كان فيه في حضن الذكاء والذكاء حتى بلغ سنه وثمانية شهور.
  • لم يكن التغيير فيه مفاجئًا، بل بشكل لم نشعر به، ولدي مقاطع فيديو له تظهر أنه يتفاعل مع والده وهو يلعب معه وينظر في عينيه.
  • المهم أنني في تلك السن لاحظت حركته المفرطة وأنه لا ينظر إلينا عندما نتحدث معه، بل ينظر إلينا في أي مكان آخر دون أن يدرك الخطر.
  • يقول ماما وبابا ، لكنني لا أشعر أنه يفهم أنني ماما وأن والده هو بابا.
  • بالطبع، ليست كل هذه الملاحظات في عمر عام واحد، لكن كلما أقدمت على ذلك لاحظت شيئًا آخر عليه.
  • المهم أن أصدقائي كانوا يقولون إن ابنكم لا يستمع، وأنا أقول لهم إنه لا يستمع لأنه يغني بعض الهتافات على التلفاز ويردد خلفنا.
  • لكن أسرة زوجي وعائلتي يقولون إنه من الطبيعي أن يكبر ويتغير، وزوجي يرفض تمامًا نقله إلى المستشفى.
  • بعد إصراري أخذناه إلى مركز لذوي الاحتياجات الخاصة وأجرينا له اختبار ذكاء وبعض الأسئلة. فيما بعد، تبين أنه طفل مصاب بالتوحد ويعاني من متلازمة أسبرجر.
  • المهم انه التحق بالمركز وتحسن كثيرا ولله الحمد اعتدت أنا ووالده على ترقيته، وعندما أخذناه إلى الشيخ وقرأه، بكى قليلاً.
  • ثم سكت، وبعد شهر لاحظ الجميع تحسنه، ولله الحمد كلما كبر كان أفضل بفضل الله وحده.
  • بالطبع، لم أتناول نظامًا غذائيًا لأنني شعرت بما يحتاجه، وانخفض نشاطه المفرط كثيرًا أثناء المدرسة.
  • الآن يبلغ من العمر 5 سنوات، يتحدث حتى لو لم يميز بين ضمائر المذكر والمؤنث.
  • تعلم معظم الحروف والأرقام حتى العشرين وحفظ السور القصيرة وبعض الترانيم.

الشفاء التام من التوحد

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نلقي الضوء على الشفاء التام من التوحد:

  • قبل التعرف على حالات شفيت من التوحد بالقرآن الكريم سوف نتعرف على هذا المرض، هو عبارة عن مشكلة في النمو العصبي.
  • يتم ظهور هذه المشكلة في وقت مبكر، ولكن لا يشترط أن يظهر هذا المرض فقط في عمر مبكر. بل يمكن أن يظهر بعد تطور الطفل، فيصبح الطفل منعزلًا ومنطويًا، ويبدأ في فقد المهارات اللغوية التي يكتسبها.
  • وهذا المرض يؤثر بشكل مباشر على تطور الطفل في اللغة والسلوك والتعامل الاجتماعي.
  • هناك حالة تعتبر من الحالات التي شفيت من التوحد بالقرآن الكريم.
  • وقد قامت الأم بقول الرقية التي ساعدتها في هذه التجربة وفي علاج التي قامت بتطبيقها على طفلها البالغ من العمر 4 أعوام.
  • وهي: يتم إحضار ماء ورد وخلطة من الزيوت الطبيعية، والعسل الأبيض النقي، وخلطة السدر لاغتسال الطفل بها.

ما هي علامات الشفاء من التوحد؟

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نلقي الضوء على ما هي علامات الشفاء من التوحد:

  • جاء في كتاب (يوميات علم نفس الطفل وعلم النفس) أن الدراسات مسجلة من الأفراد الذين لديهم سجل واضح يشير إلى التوحد.
  • وهي حاليًا علامات واضحة على التعافي من حيث: وضوح اللغة، والتواصل مع المجتمع، دون ظهور أي علاقة (بالتوحد) عليهم.
  • وأن عودتهم إلى الحياة الطبيعية أمر يمكن أن يحدث، بناءً على معطيات الجمعية الوطنية للتوحد والتي تشير إلى وجود حوالي (130) ألف طفل وصبي لديهم.
  • وأن علامات ودلائل المرض تتراوح بين: خفيفة، معتدلة، وشديدة، وأن بعض المصابين بعلامات خفيفة يقومون بعمل مهم.
  • الدكتور توماس إنسل مدير المعهد الوطني للصحة العقلية الذي ساهم في (الدراسة المنشورة): لا يعتبر تشخيص التوحد ودراسة علاماته مضيعة للوقت، لأن ما توصلنا إليه يؤكد وجود مجموعة من النتائج بإمكانيات واسعة.
  • توصل العلماء إلى استنتاجاتهم بعد دراسة 34 شخصًا تحدثوا إلى الناس وتعاملوا معهم، بمقارنة نتائج سلوك 44 فردًا ليس لديهم تاريخ مع المرض.

طرق جعل طفل التوحد يتكلم في البيت؟

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نذكر في السطور التالية طرق جعل طفل التوحد يتكلم في البيت:

  • يمكنك الاعتماد على لفت نظر طفلك وانتباهه ببعض الأصوات والألوان الصادرة عن بعض الوسائل المختلفة الخفيفة والبسيطة، كالأغانى الهادئة
  • اترك طفلك يمارس الأنشطة الرياضية، وشجعه على ذلك، واجعله يخرج فى رحلات ومعسكرات، لتفريغ شحنات الطاقة الزائدة لديه.
  • الحب هو أهم عنصر فى النجاح مع الطفل المصاب بالتوحد، ومخطئ من يعتقد أن هؤلاء الأطفال ليس لديهم مشاعر وأحاسيس.
  • كيف يخرج الطفل من التوحد؟ لا تخجل ولا تنزعج من تصرفات الطفل المزعجة فى الشارع وفى الأماكن العامة، ولا تضطر إلى اتخاذ قرار بعدم اصطحابه معك أو خروجه فى أى مكان.
  • بل دربه على الاحتفاظ بهدوءه والالتزام واطلب منه ذلك قدر الامكان، وذلك من خلال القصص المصورة للأطفال المطيعين الجيدين ومن خلال الثواب والعقاب وغيرها
  • زيادة فرص التواصل بين الطفل وبيننا، مثلا من خلال أن نضع الطعام المفضل له أو لعبة هو مرتبط بها فى مكان عال لا يمكنه الوصول إليه، بحيث يراها ويطلب منا الحصول عليها وغيرها من المواقف.

هل يتم علاج طفل التوحد بالاجهزة الطبية؟

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نذكر في السطور التالية هل يتم علاج طفل التوحد بالاجهزة الطبية:

  • ما هى أسباب التوحد؟ فى الماضى كان يعتقد أن التوحد ناتج عن انهيار العلاقة بين الأم وطفلها، بمعنى أن تكون قد عجزت عن تزويد أطفالها بالحب والحنان.
  • إلا أن ظهرت دراسات وأبحاث تؤكد أن هذا السبب ليس له أساس، وأن العوامل البيولوجية تكمن وراء التوحد وليس العوامل النفسية والبيئية .
  • لذلك يعتبر التوحد حاليا مصنف ضمن الاضطرابات الجسمية وليس الاضطرابات الانفعالية.
  • كيف يخرج الطفل من التوحد؟ يظهر التوحد خلال الثلاث سنوات الأولى منذ الولادة، ويعرف بأنه عجز يعيق تطورات المهارات الاجتماعية واللغوية والتواصل اللفظى واللعب التخيلى والإبداعى.
  • ذلك نتيجة اضطراب عصبى يؤثر على الطريقة التى يتم من خلالها جمع المعلومات ومعالجتها بواسطة المخ.
  • ويقدر انتشار هذا الاضطراب مع الأعراض السلوكية المصاحبة له بنسبة 1 من 500.
  • وتزداد نسبة الإصابة بالتوحد بين الأولاد عن البنات بنسبة 1: 4، ولا يرتبط بأى عوامل عرقية أو اجتماعية.
  • ومع هذا التطور التكنولوجى الرهيب، أصبحت وسائل التعليم متاحة لتدريب الطفل التوحدى، لكن يظل نسبة كبيرة لا تعرف أعراض هذا الاضطراب.
  • وعرض أسئلة شائعة عن الأوتيزم يجب معرفة اجابتها لسهولة التدخل المبكر والحد من وصول الاضطراب لمرحلة متقدمة.

هل طفل التوحد يتكلم كثيرا؟

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نذكر في السطور التالية هل طفل التوحد يتكلم كثيرا:

  • ترديد الكلام كالبغبغان، كلام مبهم غير مفهوم، لا يفهم لغة الإشارات كحركة سلام.
  • الفشل فى تطوير علاقات اجتماعية طبيعية.
  • ويعنى عدم تفاعلهم مع المحيطين كباقى الأطفال ويفضل أن يكون وحيدا منعزلا عن نفسه فى عالم خاص به.
  • تأخر واختلاف مراحل النمو.
  • تختلف مراحل النمو عند طفل الأوتيزم عن قرنائه من الأطفال الطبيعين، وخاصة فى الجوانب الاجتماعية والعقلية واللغوية.
  • التعلق بالأحداث بشكل غير طبيعى.
  • وتظهر هذه الأعراض إذا لوحظ الطفل متعلق بلعبة ما أو بطعام ما كالبطاطس مثلا، أو تكرار حركات روتينية كاللف حول جدران الغرفة أو تحريك يده بطريقة معينة.
  • هناك العديد من الأعراض تكون مؤشرا لإصابة الطفل بالتوحد، لكنه ليس بالضرورة إذا ظهر عرض منهم أن يكون الطفل مصابا بالتوحد.
  • الاستجابة غير الطبيعية للحواس الخمس تجاه المؤثرات الخارجية.
  • مثل خوفه من الأصوات المزعجة فيسد أذنه، يرفض ويقاوم إذا حاول أحد لمسه أو احتضانه، غير مدرك إذا نادى عليه أحد – لا يعرف اسمه – وتختلف هذه الأعراض من طفل لآخر.
  • الاضطراب فى اللغة والتواصل والكلام.

هل يصاب الطفل بالتوحد منذ الصغر؟

  • معظم الأطفال المصابين بالتوحد لديهم نمو طبيعي ثم يبدأون في التدهور في تطور تطور اللغة الطبيعية بالنسبة له، وقد تكون هذه بداية ظهور أعراض العدوى.
  • أما بالنسبة للشفاء، فإن التوحد ليس مرضًا جسديًا يمكن علاجه مثل الأنفلونزا، ولكنه إعاقة في النمو ناتجة عن خلل في الأعصاب.
  • كيف يخرج الطفل من التوحد؟ من الممكن أن يصاب الطفل بالتوحد منذ ولادته، لكنه يظهر في سن 3 سنوات.
  • ومع ذلك، يتم إعادة تأهيل الطفل من خلال المراكز المتخصصة وبمساعدة الوالدين.
  • حتى يعتمد على نفسه في تلبية احتياجاته الأساسية، مثل دخول الحمام واللبس، وكذلك تدريبه في برامج تنمية التواصل والتركيز واللعب والتقليد.

من يقوم بتشخيص طفل التوحد وعلاجه؟

بعد الحديث عن تجربتي في علاج ابني من التوحد سوف نذكر في السطور التالية من يقوم بتشخيص طفل التوحد وعلاجه:

  • لا يفضل أن يحتضنه أحد، حتى لو كانوا والديه وإخوته، يضحك في أوقات غير مناسبة، ويبكي ويغضب دون معرفة الأسباب.
  • لا يهتم بمن حوله، والنشاط المفرط والكثير من الحركة دون ملل أو تعب، ومقاومة لتغيير روتين العالم الذي يعيش فيه.
  • إنه لا ينظر إلى عيني من يتحدث إليه، بل يستمتع بتدوير الأشياء وغزلها، وعدم قدرته على التعبير عن الألم الذي يصيبه.
  • يتم تشخيص التوحد من خلال الملاحظة المباشرة لسلوك الطفل من قبل مختصين في المجال وتقييم ومتابعة سلوكه ودراسة تاريخه النمائي.
  • قام بجمع المعلومات من والديه ومن حوله، ثم أجرى فحوصات للدماغ والأشعة المقطعية.
  • وكذلك بعض الفحوصات الطبية لمعرفة ما إذا كانت هناك أمراض عضوية تشبه أعراضها التوحد.
  • أما من يقوم بتشخيص التوحد فهو فريق كامل من الأطباء (أعصاب – نفسي – نمو وتغذية).
  • ويجب أن يكون الأخصائيون الاجتماعيون وعلماء النفس وأخصائيي التخاطب والمعالجون التربويون والمهنيون والفريق وحدة واحدة حتى لا يتم التشخيص بشكل خاطئ.
  • يتم تشخيص التوحد من سن 3 إلى 6 سنوات، من خلال مراقبة التفاعل الاجتماعي.
  • ضعف العلاقات الاجتماعية مع المقربين من الطفل وخاصة والديه، فضلًا عن ضعف التواصل اللفظي والحركي مع من حوله.
  • وتشتمل قائمة التشخيصات على عدة فحوصات، منها: أن يتصرف الطفل وكأنه لا يسمع، ولا يخشى الخطر، كاللعب في اللهب أو السير في الشارع دون الالتفات للدهس.

قد يهمك