مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري الجزائر 2024

مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري الجزائر 2024
مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري

مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري لم يرتفع صوت الحق إلا بتضحيات الشهداء، ولم يرفع علم الوطن إلا بعد أن حمل أبناؤه حياتهم على أيديهم، وقدمها بثمن بخس أمام ثروة الوطن. دفاعا عن حماته في وجه قوى الاستبداد والاستعمار. ومعاني الشرف والأبوة والانتماء إلى الأرض وتأصيلها. في هذا المقال نقدم لكم بحثا عن يوم الشهيد 18 فيفري على موقع بسيط دوت كوم.

مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري

  • لقد اتخذ الشعب الجزائري يوم الثامن عشر من فبراير من كل سنة تقويمية يوما لتخليد ذكرى عظماء الشهداء.
  • يوم شكر للشهداء الذين دافعوا عن ثروات الوطن بالحياة والثروة لدحر قوى القهر والاستعمار من ارضه. هذا بحث عن يوم الشهيد، 18 فبراير.
  • يحيي الشعب الجزائري ذكرى الشهيد في 18 فبراير من كل عام.
  • حتى يكون هذا اليوم إحياء لذكرى كرمنا جميعًا الذين ضحوا بحياتهم بثمن بخس من أجل الحرية والاستقلال.
  • ليس هذا فحسب، بل هو أيضًا وقفة لما مر به الشعب الجزائري عبر التاريخ من معاناة وبؤس واضطهاد وظلم وقتل وعدوان.
  • والجدير بالذكر أن الاحتفال بهذا اليوم بدأ في 18 فبراير 1991.
  • كانت هذه مبادرة أبناء الشهداء تكريما لما قدمه الآباء، حتى لا ننسى مغزى الذكرى.
  • لتبقى ذكرى استشهاد مليون ونصف المليون شهيد حية في الذاكرة.
  • والتأكيد على أن هذا الدم الذكي عذب ثراء الجزائر من أجل استعادتها ونيل الاستقلال.
  • يشار إلى أن اقتراح الفكرة كان عام 1989 م، ولكن تم تنفيذها رسمياً عام 1991 م بعد موافقة المجلس الشعبي الوطني عليها.

لماذا اتخذ يوم 18 فيفري يوما للشهيد؟

  • افضل مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري حيث سمي يوم الشهيد بهذا الاسم الذي يصادف 18 فبراير من كل عام.
  • تكريما لذكرى الشهداء الذين تجاوزوا المليون ونصف المليون شهيد الذين عطروا أرض الجزائر بدمائهم الطاهرة.
  • وتسمى الجزائر أيضا بلد المليون شهيد.
  • بسبب كثرة الشهداء الذين ضحوا بحياتهم على مذبح حريتها.
  • تأكيدا للمجازر البشعة التي ارتكبتها القوى الاستعمارية الفرنسية في الجزائر قبل نيل الاستقلال.

كلمة بمناسبة يوم الشهيد 18 فيفري

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نتحدث في السطور التالية كلمة بمناسبة يوم الشهيد 18 فيفري:

  • إحياء ذكرى الشهداء الأبطال يكون بإلقاء الضوء على سيرتهم العطرة، وعدم اقتصارها على أعداد لا قيمة لها.
  • كل شهيد قصة وقصة، وكل شهيد دور بطولة يجب أن يخلد في التاريخ.
  • الشهيد هو أشرف الناس وأكرمهم، فقد أهدى روحه بثمن بخس في سبيل الفضيلة والحق.
  • الشهيد نبراس الأمل المنير الذي يوجه الناس إلى طريق النصر والتحرير.
  • وقد خصصت العديد من دول العالم يومًا في السنة يحمل اسم يوم الشهيد، مؤكدة على النهج الذي يتبعه الشهداء.
  • وكذلك أن تكون رمزا لإحياء ذكرى الشهداء الذين صعدت أرواحهم إلى الجنة.
  • على الرغم من أن أكثرنا كرمًا في يوم من الأيام لا يقوم بواجباتنا تجاههم.
  • حتى يوم واحد لا يكفي لتذكر مآثره.
  • وهناك العديد من الآيات القرآنية التي تبين منزلة الشهيد عند الله.
  • الشهداء لا يموتون، لكن أرواحهم تبقى حية، ترفرف في سماء الأبدية.
  • لقد انتقلوا من حياة نعرفها إلى حياة لا نعرف عنها شيئًا، وهذا من نعمة الله على أولئك الذين قاتلوا في سبيله.
  • الشهيد يدافع عن الدين والوطن والأمة الإسلامية دون مراعاة لحياة الدنيا.
  • وهو في الواقع يدافع بكل قوته وعزمه عن كسب أحد الحسنتين، إما النصر الواضح أو الاستشهاد في سبيل الله.

كلمة عن يوم الشهيد تويتر

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نتحدث في السطور التالية كلمة عن يوم الشهيد:

  • الشهداء هم فخر الأوطان على مر القرون والأزمنة. لقد خلدت العديد من الدول ذكرى أبطالها من خلال تسمية أسمائهم في الساحات العامة.
  • أو الشوارع الرئيسية أو المباني الرسمية وما إلى ذلك، بحيث تظل ذكراها خالدة في ذاكرة الأجيال. إليكم كلمة عن يوم الشهيد.
  • لقد قاومت الجزائر قوى الاستبداد والاحتلال منذ فجر التاريخ وخاصة المستعمرين الفرنسيين.
  • قوافل الشهداء التي قدمت خلال مسيرة التحرير بقيادة رجال المقاومة الشعبية.
  • من خلال الثورات والانتفاضات التي قادها الأمير عبد القادر والمقراني والعديد من أبناء الجزائر الصالحين.
  • احتشد الشعب الجزائري مع جيش التحرير الوطني وجبهته عند انطلاق الثورة المباركة مطلع نوفمبر 1954 م.
  • لقد كانت ثورة ضخمة تضمنت مراحل عديدة من التضحية والفداء أدت إلى تحرير الجزائر واستقلالها.
  • يجب إحياء ذكرى الشهداء بذكر مآثرهم وما قدموه للأوطان، ليكونوا قدوة للأجيال التي تليهم.
  • الشهداء فخر الوطن وأيقونة الفداء والانتماء.

لماذا تم اختيار 18 فيفري يوم الشهيد؟

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نتحدث في السطور التالية لماذا تم اختيار 18 فيفري يوم الشهيد:

  • ويأتي الاحتفال الأول بهذا العيد بمبادرة من تنسيقية أبناء شهداء الجزائر.
  • ويتم الاحتفال باليوم من خلال تنظيم العديد من التظاهرات، بالإضافة إلى احتفالات الرحمة لأرواح شهداء ثورة التحرير.
  • ونظمت التظاهرة معارض فوتوغرافية ووزعت هدايا تشجيعية على الطلاب المتفوقين في مختلف المسابقات التي نظمت لهذه المناسبة.
  • والعديد من المعارض المتميزة التي تعلن أسماء شهداء ثورة التحرير.
  • كما تعرض المؤسسات التعليمية أفلاماً عن الثورة المسلحة وتكريم عوائل بعض الشهداء. هنا لمحة عامة عن يوم الشهيد الجزائري.
  • تحتفل الجزائر بيوم الشهداء في 18 فبراير من كل عام.
  • كما يصادف الثامن عشر من فبراير يوم الشهيد الوطني، وقد تم الاحتفال به لأول مرة عام 1989م.
  • وتهدف المناسبة إلى إقامة روابط بين الأجيال وتذكير الشباب بتضحية أجدادهم من أجل استخلاص العبر والسير على خطىهم.
  • وبالمثل، يمثل يوم 18 فبراير من كل عام توقفًا في التعرف على مراحل الاستعمار التي مر بها الشعب الجزائري.
  • يوم شكر على تضحيات الشهداء واحتفال بذكرهم.
  • بالإضافة إلى التكريم والتذكر والتأمل، تحتفل الجزائر بيوم الشهيد الجزائري بأنشطة مختلفة.
  • وتشمل هذه الأحداث المسيرات والعروض والمعارض والحفلات الفنية والثقافية والرياضية.

يوم الشهيد الجزائري

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نتحدث في السطور التالية يوم الشهيد الجزائري:

  • تحتفل الجزائر بهذا اليوم تكريما لما قام به الشهداء منذ عام 1991 م بمبادرة تنسيقية من أبناء الشهداء ، فضلا عن التذكير باستشهاد الشهداء في دولة الجزائر.
  • وذلك منذ الاحتلال عام 1830 م، حيث استشهد العديد من الشهداء في أعمال شغب وثورات بقيادة الأمير عبد القادر والمكراني والشيخ بوعمامة ومقاومين آخرين أيضًا.
  • اندلعت ثورة التحرير في 1 نوفمبر 1954 م، واحتشد الشعب مع جيش التحرير وجبهة التحرير الوطني.
  • بينما سجلت الجزائر استقلالها في 5 يوليو 1962 م، تم تنظيم العديد من المظاهرات للاحتفال بهذا اليوم.
  • حيث أن هناك العديد من الاحتفالات التي يتم إجراؤها من أجل الرحمة بأرواح شهداء ثورة التحرير.
  • كما يتم تنظيم العديد من المظاهرات، حيث يتم تنظيم معارض للصور، وتوزيع الهدايا، وتقام المسابقات.
  • يتم عرض العديد من الأفلام حول هذه الثورة التاريخية وتكريم عوائل الشهداء المختلفة.
  • يوم الشهيد الجزائري يعكس تضحيات الشهداء وصمود وصمود الشعب الجزائري
  • لقد عانى كثيرا من الظلم والعبودية والاستغلال الاستعماري.
  • لذلك، يجب أن نحتفي بالأشخاص الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الحرية والكرامة والاستقلال لشعوبهم.
  • كما أن يوم الشهيد الجزائري يعزز الوحدة والتضامن ويحتفي بالتراث الوطني والتاريخ المجيد للجزائر. وما فعله أجدادنا في حركة التحرير.
  • كما يذكرنا بأهمية العمل الجماعي والصمود في مواجهة الصعوبات والتحديات التي نواجهها في حياتنا اليومية.

معلومات عن يوم الشهيد الجزائري تويتر

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نتحدث في السطور التالية معلومات عن يوم الشهيد الجزائري تويتر:

  • يمثل يوم الشهيد الجزائري يومًا مهمًا للجزائريين وجزءًا لا يتجزأ من تاريخهم. إنه يوم توحيد الشعب الجزائري وتعزيز الروح الوطنية في نفوسه.
  • هذه المناسبة هي فرصة للتفكير في الماضي والحاضر والمستقبل.
  • وللتعبير عن الولاء والامتنان للأرواح التي زهقت في سبيل الحرية والاستقلال، إليكم من ولد الشهيد في 18 فبراير.
  • هو الشهيد يجود يوسف الذي ولد في الثامن عشر من شباط سنة 1921 م.
  • استشهد في اليوم الثالث والعشرين من شهر أيلول سنة 1956 م.
  • كما يحمل الجنسية الجزائرية، والده زقود السعيد بن أحمد، ووالدته غرابي يمينة بنت الطاهر.
  • تلقى تعليمه في مدارس قسنطينة التي حصل منها على الشهادة الابتدائية، وهو قائد الدائرة الثانية بعد ديدوش مراد.
  • كما التحق عام 1954 باللجنة الثورية للوحدة والعمل.
  • كما كان في الأول من تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 1954 م، بجانب ديدوش مراد الذي كان مسؤولاً عن الشمال الفلسطيني.
  • كما أصبحت تعرف بالمقاطعة الثانية حسب تقسيم جيش التحرير الوطني.
  • بعد مقتل ديدوش مراد، خلفه زيجود يوسف من بعده.
  • عين عضوا بالمجلس الوطني للثورة الجزائرية، وترقي إلى رتبة عقيد بجيش التحرير.

كلمات عن شهداء الجزائر في 18 فيفري

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نذكر في السطور التالية أجمل ما قيل عن شهداء الجزائر:

  • شهيد العلا لن يسمع اللوم نادبه
  • وليس يرى باكيه من قد يعاتبه
  • طواه الردى فالكون للمجد مأتم
  • مشارقه مسودة ومغاربه
  • فتى قاد أبناء الجهاد إلى العلا
  • وقد حطمت بأس العدو كتائبه
  • فتى همه أن يبلغ العز موطن
  • غدا كل باغ دون خوف يواثبه
  • فتى يعرف الأعداء فتكة سيفه
  • قد فتحت فتحا مبينا مضاربه
  • فتى ما جنى ذنبا سوى أنه انتضى
  • حساما بوجه الظلم ما لان جانبه
  • إذا ذكروا في جحفل الحرب يونسا
  • مشى الموت للأعداء حمرا سبائبه
  • لقد باع للعرب النفوس ثلاثة فقروا
  • و دمعي لا تقر غواربه
  • فآة على من ودع الصحب واغتدى
  • على يونس فليطلق الدمع حاجبه
  • و آه على نسر أهيض جناحه
  • وكم ملأت أفق العراق عصائبه
  • لئن غيبوا جثمان محمود في الثرى
  • فما غيبوا المجد الذي هو كاسبه
  • ولهفي على فهمي و ما كان خطبه يهون
  • وإن هانت لديه مشاربه
  • شهيد رأى الطغيان يغزو بلاده
  • فهب وقاد العزم جندا يحاربه
  • أيشنق من يحمي الديار بسيفه
  • وتغدو على كسب المعالي ركائبه
  • رجال أباه عاهدوا الله أنهم
  • مضحون حتى يرجع الحق غاصبه
  • أراق عبيد الإنكليز دماءهم
  • فيا ويلهم ممن تخاف جوالبه
  • أراق عبيد الإنكليز دماءهم
  • ولكن دون الثأر من هو طالبه
  • أراق ربيب الإنجليز دماءهم
  • ولكن في برلين ليثا يراقبه
  • رشيد و يا نعم الزعيم لأمة
  • يعيث بها عبد الإله و صاحبه
  • لأنت الزعيم الحق نبهت
  • نوما تقاذفهم دهر توالت نوائبه.

اجمل قصائد عن الشهيد في الجزائر

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نذكر في السطور التالية قصيدة عن الشهيد حزينة جدا:

  • اليوم يوم مصارع الشهداء
  • هل في جوانبه رشاش دماء
  • لله غياب حضور في النهى
  • ماتوا فباتوا أخلد الأحياء
  • أبطال تفدية لقوا جهد الأذى
  • في الله وامتنعوا من الإيذاء
  • بعداء صيت ما توخوا شهرة
  • لكن قضوا في ذلة وعناء
  • لبثوا على إيمانهم ويد الردى
  • تهوي بتلك الأرؤس الشماء
  • سلمت مشيئتهم وما فيهم سوى
  • متقطعي الأوصال والأعضاء
  • صبروا على جبروت عات قاهر
  • ساء النهى والدين كل مساء
  • ما كان دقلتيان إلا طاغيا
  • ملك الرقاب بغلظة وجفاء
  • لانت له الصم الصلاد ولم تلن
  • شيئا قلوب الصفوة الفضلاء
  • حاشا الحقيقة كم مثال لا ترى
  • إلا البقايا منه عين الرائي
  • ظلت حناياه وإن حطمت
  • على ما كان فيها من تقي ورجاء
  • إن العقيدة نعمة علوية
  • تصفو على النقمات والأرزاء
  • تجني فخارا من إهانات العدى
  • وتصيب إعزازا من الإزراء
  • بكر بأوج الحسن غال مهرها
  • لا تشترى بأيسر الأشياء
  • تزرى النفائس دونها ولربما
  • بذل النفوس حماتها بسخاء
  • اليوم بدء العام عام النيل في
  • إقباله المتجدد اللألاء
  • ما انفك في أقسامه وفصوله
  • شرعا وفي الأوضاع والأسماء
  • قد أحكمت في كله أجزاؤه
  • فبدا تمام الكل بالأجزاء
  • عجب لقوم لاتني آثارهم
  • هي أعظم الآثار في الغبراء
  • قصت حواشيهم وقلص
  • ظلهم إلا كفاح بقية لبقاء
  • وعفت معاهد بطشهم أوشك
  • هوت صروح العزة القعساء
  • إلا نظاما صلوه لعامهم
  • فلقد أقام كأصله المتنائي
  • كم دولة دالت بمصر
  • وحكمه متوارث عن أقدم الآباء
  • وإذا بنى الأقوام فكرا  صال
  • لحا فالفكر يثبت بعد كل بناء
  • أمهيئي هذا المقام ومبدعي
  • هذا النظام لحكمة غراء
  • إن أرج فالإقبال ما أرجو
  • وإذا دعوت فبالرقي دعائي.

يوم الشهيد 18 فيفري 2024 الجزائر

بعد الحديث عن مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نتحدث في السطور التالية  يوم الشهيد 18 فيفري 2024 الجزائر:

  • قدمت الجزائر ملايين الشهداء لنيل حريتها واستقلالها.
  • عرفت الجزائر ببلد المليون شهيد لأنها عانت من البؤس والفقر إبان الاحتلال الفرنسي.
  • ونالت حريتها أخيرًا ويخصص 18 فبراير من كل عام ليوم الشهيد الجزائري.
  • وتقام الاحتفالات والاحتفالات في جميع أنحاء الجزائر. واحتفل باليوم واشكر الشهيدة على الدور الذي لعبته.
  • استشهد أكثر من 1.5 مليون شهيد من أجل تحرير الجزائر، فسميت بأرض المليون شهيد.
  • هناك طلب كبير على مقدمة لمحطة إذاعية مدرسية في يوم الشهيد.
  • في البداية يجب على الطالب أن يشكر الله ويحمده ويمدحه في المقدمة.
  • ثم يبدأ بالحديث عن تعريف الشهيد الذي سقي دمه الطاهر ارض الوطن.
  • ويشرح الفائدة العظيمة للدفاع عن الوطن ودور الشهداء وتكريم ابناء الشهداء والابرار.
  • لقب الشهيد يعطى لكل من ضحى بنفسه في سبيل الوطن والجزائر قدمت أكثر من مليون شهيد.
  • لذلك، يتم الاحتفال به في اليوم الثامن عشر من فبراير من كل عام في هذا اليوم العظيم.

ما سبب تسمية يوم الشهيد في الجزائر؟

بعد الحديث على مقدمة عن يوم الشهيد 18 فيفري سوف نذكر في السطور التالية ما سبب تسمية يوم الشهيد:

  • تم تكريم الشهيد وتبجيله على المكانة الجديرة بالثناء التي منحه الله إياه.
  • وامتنانًا له على التضحيات العظيمة التي قدمتها يديه، فهو الذي رد وضحى بروحه وجسده دفاعًا عن الوطن والحرية والشرف ووفاءً بوعده.
  • لم يغير شيئاً، وتم تحديد يوم 18 فبراير باليوم الوطني للشهيد، وتم الاحتفال به لأول مرة عام 1990.
  • وتهدف هذه المناسبة إلى توثيق الروابط بين الأجيال وتذكير النشء بتضحيات الأجداد من أجل استخلاص العبر واتباع خطهم الكريم.
  • اتخذ يوم 18 فبراير من كل عام يوما للاحتفال بذكرى الشهيد تقديرا للتضحيات الكبيرة التي قدمها الشهداء.
  • يمثل هذا اليوم وقفة لمعرفة مرحلة الاستعمار التي عاشها الشعب الجزائري في بؤس ومعاناة، لأن التاريخ يمثل سجل الأمم.
  • تحتفل الجزائر بهذا اليوم منذ 18 فبراير 1991 بمبادرة من تنسيقية أبناء الشهداء تكريما لما قدمه الشهداء.
  • حتى لا ننسى مغزى ذكرى واستشهاد مليون ونصف المليون شهيد لتحرير الجزائر.
  • الجزائر دولة قاومت الاحتلال منذ فجر التاريخ وخاصة الاستعمار الاستيطاني الفرنسي الشرس.
  • حيث قدمت الجزائر قوافل الشهداء من خلال مسيرة التحرير التي قادها رجال المقاومة الشعبية.
  • منذ الاحتلال عام 1830، من خلال كل الانتفاضات والثورات الملحمية التي قادها الأمير عبد القادر والمقراني والشيخ بوعمامة وغيرهم من النبلاء الجزائريين.
  • كانت التضحيات جسيمة مع قصف الثورة المباركة في الأول من تشرين الثاني 1954 عندما احتشد الشعب مع جيش التحرير وجبهة التحرير الوطني.
  • كانت تلك المقاومة والثورة محطات للتضحية بالنفس لكي تعيش الجزائر حرة.

قد يهمك