نتائج المسيرة الخضراء واهم الانجازات!
يوجد الكثير من يبحث عن نتائج المسيرة الخضراء التى قام بها الشعب المغربي، حيث أنها مسيرة سلمية في المغرب بدأت في 6 نوفمبر 1975 لإنهاء الاستعمار الإسباني والسيطرة على الصحراء الغربية، بعد أن أصدرت محكمة عدل الدولة القرار 1514، وأعلن في 16 أكتوبر 1975، عن تنظيم المسيرة الخضراء بأمر من الملك الحسن الثاني ملك شمال المغرب جنوبا ومن شرق المغرب غربا، وسميت المسيرة الخضراء، وفي السطور التالية نوضح تفاصيل كاملة حول المسيرة الخضراء على موقع بسيط دوت كوم.
نتائج المسيرة الخضراء
- في التاسع من أكتوبر أعلن الملك الحسن الثاني أن المسيرة حققت أهدافها المرجوة.
- وأشار إلى أن مسيرة المشاركين قد انتهت بنجاح، وذلك في الرابع عشر من تشرين الثاني (نوفمبر) من عام 1975.
- ووقعت اتفاقية بين المغرب وإسبانيا وموريتانيا تعترف بعودة الأقاليم الجنوبية للمغرب رغم بعض الشكوك حول نجاح المسيرة.
- لكنها حققت أهدافها، وبالفعل انسحب الجيش الإسباني بسلام دون إراقة دماء.
- حتى يومنا هذا، يبسط المغرب سيطرته على الصحراء، حيث تم إنشاء العديد من المدن وتطويرها لتلائم وأحيانًا تتفوق على مدن باقي المناطق.
ما سبب تسميتها بالمسيرة الخضراء؟
- سميت المسيرة الخضراء بهذا الاسم لأنها كانت سلمية، حيث كان السلاح المستخدم هو القرآن، ولم يحمل أي سلاح آخر.
- اللون الأخضر يرمز إلى السلام، وبفضل المسيرة الخضراء، انتهى الحكم الإسباني في المغرب، وخاصة في الصحراء الغربية، بطريقة سلمية.
- تم تحقيق نتائج المسيرة الخضراء من خلال استعادة الصحراء الغربية.
من أنظمة المسيرة الخضراء
- نظم المسيرة الخضراء الملك الحسن الثاني في 6 نوفمبر 1975، وانتهت المسيرة الخضراء في 9 نوفمبر 1975.
- وكانت المسيرة سلمية بلا سلاح، حيث أعلن الملك الحسن الثاني عن إقامة المسيرة الخضراء.
- بعد قرار محكمة العدل الدولية، في خطاب ألقاه في مراكش، بإعادة الصحراء من الاستعمار المغربي.
- بعد أن أعلن الملك الحسن الثاني عن تأسيس المسيرة الخضراء في 6 نوفمبر 1975.
- لاستعادة الأراضي المغربية الصحراوية من المستعمر، نجح في تحقيق نتائج المسيرة الخضراء واستعادة الصحراء المغربية.
سبب المسيرة الخضراء ومتى حدثت؟
- انطلقت المسيرة السلمية في دولة المغرب العربي في السادس من نوفمبر 1975 م، وهي من الأحداث التاريخية التي اهتم بها الشعب المغربي.
- وحظيت مشاركة واسعة من المغاربة آنذاك بنحو 350 ألف مواطن مغربي.
- وسبب المسيرة هو السيطرة على الصحراء الغربية في المغرب، بالإضافة إلى التخلص من الاستعمار الإسباني الذي كان يسيطر عليها.
متى حدثت المسيرة الخضراء؟
- يشار إلى أن المسيرة الخضراء بحسب ما ورد في كتب التاريخ في المغرب العربي حققت نجاحًا كبيرًا ، حيث قررت الجمعية العمومية عندما قررت الإبقاء على الاستعمار.
- لكن خلال المسيرة الخضراء، نجحت جميع الأحزاب الشعبية والدولية.
- بالإضافة إلى دخول المتطوعين المغاربة إلى أرض الصحراء المغربية، قال الملك الحسن الثاني غي في كلمة “في أي وقت قررت إيقاف المسيرة الخضراء؟”
- ورد الملك: في الوقت الذي أدركت فيه الأطراف المعنية أنه من الأفضل للدبلوماسية أن تحل محل الوجود في الصحراء.
سبب حدوث المسيرة الخضراء
- أبرز نتائج المسيرة الخضراء أن هناك معالم بارزة في تاريخ المغرب الحديث.
- كما تجري مفاوضات مع إسبانيا حتى التوصل إلى اتفاق مدريد في الرابع عشر من نوفمبر 1975 م، وهو انسحاب الاستعمار الإسباني من المغرب، وتوقيع الاتفاقية.
بنود اتفاقية مدريد
- ينص اتفاق مدريد على أن إسبانيا تعمل على انسحاب الاستعمار من الصحراء، مع وضع حدود لكل دولة.
- بالإضافة إلى ذلك، ستجرى مفاوضات بين الطرفين في المغرب عند انسحاب الاستعمار.
- كما يجب تعيين حاكم للمغرب، بالإضافة إلى احترام رأي شعب الصحراء الغربية.
نجاح المسيرة الخضراء
- غير الإسبان موقفهم المعادي للمغرب وبحثوا عن حل لمشكلة الصحراء.
- وتبادل الطرفان الرسائل والاتصالات من أجل الوصول إلى حل، وأصدر الملك أمرًا بإعادة المتطوعين في المسيرة إلى طرفاية مؤقتًا، تاركًا مجالًا للجهد السياسي.
- في 9 نوفمبر 1975، أعلن الملك الحسن الثاني أن المسيرة الخضراء قد حققت هدفها وطلب من المشاركين في المسيرة العودة إلى نقطة الانطلاق، أي مدينة طرفاية.
- بفضل المسيرة الخضراء، توصل الجانبان المغربي والإسباني إلى اتفاق مدريد الموقع في 14 نوفمبر 1975.
- وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على دخول المغرب سلميا إلى العيون.
- انسحبت الإدارة الإسبانية من المنطقة في 26 فبراير 1976، قبل يومين من الموعد المحدد في اتفاقية مدريد، وهو 28 فبراير.
بحث عن المسيرة الخضراء ملخص
سوف نذكر في السطور التالية بحث عن المسيرة الخضراء ملخص بالتفصيل كما يلي:
- موضوع عن المسيرة الخضراء للاطفال في عام 1973، بدأ الملك الحسن الثاني التواصل مع زعماء القبائل في الصحراء الغربية، معلنا دعمه للحركة لمقاومة الاحتلال الإسباني.
- والتنسيق مع الأحزاب الموريتانية والمغربية، وبالفعل نجح هذا النهج في زيادة شعبية الملك بين أبناء الشعب المغربي، الذين اعتبروا الصحراء جزءًا من المغرب.
- لم تقف الحكومة الاستعمارية الإسبانية خاضعة للخطوة المغربية، وتم الإعلان عنها في أغسطس من عام 1974.
- وتهدف إلى إجراء استفتاء يمنح شعوب المنطقة الحق في تقرير المصير سواء بالانفصال أو البقاء تحت الحكم المغربي، وتحديد موعد في يوليو من العام التالي (1975) لإجراء الاستفتاء.
- وهنا تقدم المغرب بطلب فتوى قانونية وافقت عليها الجمعية العامة للأمم المتحدة في 13 ديسمبر 1974 عندما كان قرار المحكمة مختلفًا عن الطموح المغربي.
- دعا الحسن الثاني إلى المسيرة الخضراء، وحدد عدد المتطوعين العامين بـ 306،500. والبقية وعددهم 43500 هم مسؤولون وموظفون حكوميون.
- كما أن العدد الإجمالي، 350 ألفًا، لم يكن عشوائيًا، بل كان يمثل عدد المواليد سنويًا في المغرب. نجح المغرب في ضم الصحراء الغربية بعد هذه المسيرة.
- التي اعتبرت أكبر مسيرة في إفريقيا على الإطلاق، حيث كانت انتصارًا للملك الحسن الثاني، حيث اعتبرت توحيدًا لصفوف القوى الوطنية. ثم نجح النظام في كبح جماح المعارضة.
- لكن مقابل هذا الانتصار اندلعت مواجهات في شباط 1976 لم تنحسر حتى اليوم.
- مع إعلان جبهة البوليساريو إقامة “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” في منطقة الصحراء.
بحث عن المسيرة الخضراء تنظيمها ونتائجها
سوف نذكر في السطور التالية بحث عن المسيرة الخضراء تنظيمها ونتائجها بالتفصيل كما يلي:
- المسيرة الخضراء هو الاسم الذي أطلق على المظاهرة السلمية الجماهيرية التي نظمها ملك المغرب عام 1975 احتجاجا على الاحتلال الإسباني للأجزاء الجنوبية من البلاد.
- إنها صحراء المغرب، وقد شارك في هذه المسيرة حشود غفيرة قوامها 350 ألف مواطن مغربي.
- وبلغ عدد النساء المشاركات في المسيرة حوالي 10٪ من عدد المشاركات.
- حيث تحركت هذه الحشود بشكل منظم من مدينة طرفاية باتجاه الصحراء المغربية.
- قرر الملك الحسن الثاني رحمه الله من خلال كلمة وجهها إلى الشعب المغربي في 16 أكتوبر 1975.
- قرر تنظيم مسيرة ضخمة للضغط على الجانب الإسباني، ودفعه للانسحاب من الأراضي المغربية.
- وافتتحت عدة مكاتب في المناطق لتلقي الطلبات التطوعية للمشاركة في المسيرة.
- مع حصة للنساء تصل إلى عشرة بالمائة من نسبة المشاركين، وحصة لكل منطقة حسب عدد سكانها.
- انطلقت المجموعة الأولى من المشاركين في 23 أكتوبر من مدينة الرشيدية.
- وواصلت القطارات العمل بشكل يومي دون انقطاع، من أجل نقل المتطوعين إلى مراكش، ثم إلى أكادير إلى أطراف طرفاية.
- في 5 نوفمبر 1975 ألقى الملك الحسن الثاني كلمة أمام شعبه دعا فيها إلى انطلاق المسيرة في صباح اليوم التالي.
- قال كلماته الشهيرة في الخطاب وهي: غدا إن شاء الله تبدأ المسيرة الخضراء.
- غدا إن شاء الله تطأون على جزء من أرضكم، تلمسون رمالكم من رمالكم، وتنالون ثروات وطنكم الغالي.
المسيرة الخضراء
سوف نذكر في السطور التالية سبب المسيرة الخضراء بالتفصيل كما يلي:
- يشار إلى أن المسيرة الخضراء بحسب ما ورد في كتب التاريخ في المغرب العربي حققت نجاحًا كبيرًا، حيث قررت الجمعية العمومية عندما قررت الإبقاء على الاستعمار.
- لكن خلال المسيرة الخضراء، نجحت جميع الأحزاب الشعبية والدولية.
- بالإضافة إلى دخول المتطوعين المغاربة إلى أرض الصحراء المغربية، قال الملك الحسن الثاني غي في كلمة “في أي وقت قررت إيقاف المسيرة الخضراء؟”
- ورد الملك: في الوقت الذي أدركت فيه الأطراف المعنية أنه من الأفضل للدبلوماسية أن تحل محل الوجود في الصحراء.
- أبرز نتائج المسيرة الخضراء أن هناك معالم بارزة في تاريخ المغرب الحديث.
- كما تجري مفاوضات مع إسبانيا حتى التوصل إلى اتفاق مدريد في الرابع عشر من نوفمبر 1975 م.
- إنه انسحاب الاستعمار الإسباني من المغرب وتوقيع الاتفاقية.
بحث عن المسيرة الخضراء
- هناك الكثير ممن يريدون أن يعرفوا عن هذه المسيرة السلمية للراحل الحسن الثاني.
- هناك الكثير من الأطفال يبحثون عن معلومات لهذه المسيرة.
- عرفت هذه المسيرة بأنها من أكبر المسيرات السلمية التي تمكن من خلالها المرحوم الحسن الثاني من استعادة المحافظات الجنوبية للمملكة.
- لقد حققت هذه المسيرة السلمية نجاحًا كبيرًا، والآن سنزودك بمعلومات عامة عنها.
- في 6 نوفمبر، نظم الحسن الثاني أكبر مسيرة سلمية، وكان هدفها السيطرة على المحافظات الجنوبية التي تحيط بالمملكة.
- استمرت هذه المسيرة لمدة يومين وانتهت في 9 نوفمبر من العام نفسه.
مراحل المسيرة الخضراء
سوف نذكر في السطور التالية مراحل المسيرة الخضراء بالتفصيل كما يلي:
- يصادف اليوم الذكرى السادسة والأربعين لانطلاق المسيرة الخضراء، وهي مسيرة سلمية انطلقت في مثل هذا اليوم الخميس 6 نوفمبر 1975.
- نحو الأراضي الصحراوية المغربية بهدف استعادتها وإنهاء الاستعمار الإسباني فيها. وشارك فيها 350 ألف مغربي.
- يعتبر حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب المعاصر، لكن رغم النية الواضحة للمسيرة لإعادة الصحراء إلى قلب الوطن الأم، المملكة المغربية.
- لكن الاضطرابات التي ظهرت في أعقابها أدت إلى إعلان المنطقة انفصالها وإعلان الاستقلال.
- وبحسب عدد من التقارير، فإن شيوخ قبائل الصحراء المغربية اعتادوا مبايعة سلطان المغرب، ويعلنون الولاء له.
- عرفت المنطقة تاريخيًا باسم “المخزن”، وارتبطت قبائلها بعلاقات جغرافية وتجارية مهمة مع أرض المغرب.
- إلا أن الاستعمار الإسباني ساعد في زيادة التوتر بين القبائل والحكومة المغربية بعد استقلال المغرب، وكانت هناك دعوات للانفصال.
موضوع عن المسيرة الخضراء بالعربية
- في تلك المسيرة الخضراء التي انطلقت وشارك فيها حوالي 350 ألف مغربي.
- تمكن المغرب من بسط سيطرته على كامل أراضي الصحراء الغربية، معتبرا إياها أقاليم جنوب المملكة.
- أنهت هذه المسيرة حوالي 75 عامًا من الاستعمار والاحتلال الإسباني للصحراء الغربية ومكنت المغرب، وفقًا لمطالبه، من تحقيق واستكمال وحدته الترابية.
- بعد أربعة أيام من انطلاق المسيرة الخضراء، بدأت اتصالات دبلوماسية مكثفة بين المغرب وإسبانيا للتوصل إلى حل يضمن للمغرب حقوقه في مناطقه الصحراوية.
- حول هذه المسيرة، كما يقول الملك الحسن الثاني في كتابه “ذكرى ملك”، عندما سأله الصحفي الفرنسي إريك لوران، في أي وقت بالضبط قررت إيقاف المسيرة الخضراء؟
- فأجاب: في الوقت الذي أدركت فيه الأطراف المعنية أنه من الأفضل للدبلوماسية أن تحل محل الوجود في الصحراء.
موضوع المسيرة الخضراء مقدمة عرض خاتمة
سوف نذكر في السطور التالية خاتمة المسيرة الخضراء في مقال بحث عن المسيرة الخضراء ملخص:
- بعد 75 عامًا من الاحتلال للأراضي المغربية، تدهور الوضع في الصحراء المغربية بشكل كبير في عام 1975.
- وصدرت فتوى عن محكمة العدل الدولية بشأن هذه الأراضي، تؤكد أن الصحراء الغربية ليست أرضًا مهجورة وأن سكانها على صلة وثيقة بالمغرب.
- والتقى الوزير المغربي آنذاك، أحمد عثمان، بممثلين عن دولة إسبانيا.
- إنهم خوان كارلوس وأرياس نافارو والمغاربة لم يحصلوا على أي نتيجة من هذا الاجتماع.
- لذلك أرسل الملك الحسن الثاني رحمه الله أحد وزرائه مع أحد أعضاء الديوان إلى الجزائر للقاء الرئيس الجزائري آنذاك هواري بومدين.
- بهدف إقناعه بدعم المغرب في قضية الصحراء، إلا أن الإسبان تمسكوا بموقفهم الصارم، وكانوا واضحين في تمسكهم بالصحراء المغربية، وأجزاء من دولة موريتانيا.
- حتى لو تعلق الأمر بالمواجهة المسلحة، حيث وقف 35 ألف جندي إسباني على الحدود الفاصلة بين المغرب والصحراء المغربية.