شعر عن التسامح بين الحبيبين رووعة!
شعر عن التسامح بين الحبيبين التسامح هو العفو والمغفرة والحلم، والتسامح له أشكال عديدة، التسامح الديني، والتسامح العقائدي والثقافي، والتسامح السياسي، والتسامح الوطني، لأنه من طبيعة وخلق الإنسان لتجاوز الإساءة، وخلق للآخرين مبررات ليغفر أخطائهم، وغض الطرف عنهم وعدم مقابلة الإساءة بنفس الطريقة.
تابعونا عبر بسيط دوت كوم.
شعر عن التسامح بين الحبيبين
للأسف، نحتاج اليوم إلى لغة التسامح والتواضع الإنساني، والتي أصبحت عملة نادرة في مواجهة الواقع الذي نراه في حياتنا اليومية كمسلمين.
الأنانية والحقد والتكفر والخيانة حتى فقدنا البعد الإنساني الذي كنا نتفاخر به عن الأمم، لذلك قررنا تقديم سلسلة من الشعر عن التسامح لإيقاظ حب التسامح عند مستمعينا، فتعال معنا ولا تفوتها.
- سامح فإنكَ في النهايةِ فانِ
- واجعل شعارَكَ كثرةَ الغفرانِ
- وابسط يديكَ لرحمةٍ ومودةٍ
- حتى تنالَ محبةَ الرحمنِ ليس
- التباغضُ من شريعةِ أحمدٍ بل
- إنَّه لَبضاعةُ الشيطانِ سامح
- أخاك وإنْ تعثَّرَ طبعُهُ
- إنَّ التسامحَ شيمةُ الشجعانِ
هناك ايضا:
- لما عفوت ولم أحقدْ على أحد
- أرحتُ نفسي من هَمِّ العداواتِ
- إِني أُحَيِّ عدوي عند رؤيتِه
- لأدفعَ الشر عني بالتحياتِ
- وأظهرُ البشر للإنسان أبغضه
- كأنما قد حَشى قلبي
- محباتِ الناسُ داءٌ ودواءُ قُرْبُهم
- وفي اعتزالهمُ قطعُ الموداتِ
هناك ايضا:
- أَنتُم أَئِمَّةُ مَن صَلّى وَعِندَكُمُ لِلطامِعينَ
- وَلِلجيرانِ مُعتَصَمُ وَالمُستَقادُ لَهُم
- إِمّا مُطاوَعَةً عَفواً وَإِمّا عَلى كُرهٍ
- إِذا عَزَموا يا أَعظَمَ الناسِ عِندَ
- العَفوِ عافِيَةً وَأَرهَبَ الناسِ صَولاتٍ
- إِذا اِنتَقَموا قَد جَرَّبَت مِصرُ وَالضَحّاكُ
- أَنَّهُمُ قَومٌ إِذا حارَبوا في حَربِهِم فُحُمُ
هناك ايضا:
- عَفَوٌ عن الزلات، يقبل عذرهم وأن يحسنوا،
- فالله بالخير أجودُ وامرؤ القيس الجاهلي
- قال في هذا المعنى:
- فخذ من أخيك العفو
- واغفر ذنوبه ولا تك
- في كل الأمور معاتباً
- حياة جميلة تقوم بين الناس بالعفو والتسامح
شعر عن التسامح بين الحبيبين رائع
- فيك التسامح والعفو منك أكبر مير الخطأ
- مرفوض بينك وبيني هذا قضاء أنكتب
- في جبيني مقدر أضحك مع الخلاّن
- ودمعي بعيني أمشي وأجامل
- وأنكسر وأتصبر وأنظر إلى باكر وأقول
- الله يعيني ماآدري بدنياي للشقا
- ليه تمطر بالذات لا صرت بين القريبيني
- أجرح وعذب مابقى شي نخسر منك
- الألم أحلى من الشهد فيني
- وان كنت تصبرعلى البعد أنا عنك
- ماآقدر لمست فيك أحلام ورسمتك بآيديني
- ما أَحسَنَ العَفوَ مِنَ القادِرِ
- لا سيَّما عَن غَيرِ ذي ناصِرِ
- إِن كانَ لي ذَنبٌ وَلا ذَنبَ لي
- فَما لَهُ غَيرُكَ مِن غافِرِ
- بِحُرمَةِ الوُدِّ الَّذي بَينَنا
- لا تُفسِدِ الأَوَّلَ بِالآخِرِ
- وعذرته لما تساقط دمعهُ
- ونسيت أياماً بها أبكاني
- وأخذته في الحضن أهمس
- راجياً جمرات دمعك أيقظت نيراني
- أتريد قتلي مرتين ألا كفى
- فامنع دموعك واحترم أحزاني
- لا صبر لي وأنا أراك محطماً
- يا من يجرح دمعه أجفاني
شعر عن التسامح بين الحبيبين لاحمد شوقي
- إنما نحن مسلمون وقبطاً
- أمة واحدة على الأجيال
- سبق النيل بالأبوة فينا
- فهو أصل وآدم الجد تالي
- نحن من طينه الكريم على
- الله، ومن مائه القراح الزلال
- مر مامر من قرون علينا
- رسفاً في القيود والأغلال
- قد تحلى بكم يسوع وكنا
- لطه ودينه بجمال وتضاع
- البلاد بالنوم عنها
- وتضاع الأمور بالإهمال
- يا شباب الديار مصر إليكم
- ولواء العرين للأشبال
- هيئوها لما يليق بمنف
- وكريم الآثار والأطلال
- وإلى الله من مشى بصليب
- في يديه ومن مشى بهلال
- تسامحُ النفس معنىً من مروءتها
- بل المروءةُ في أسمى معانيها
- تخلقِ الصفحَ تسعدْ في الحياةِ به
- فالنفسُ يسِعدُها خلقٌ ويشقيها
شعر بدوي عن التسامح
- العَفوُ منك من اعتذاري أقرَبُ
- والصفحُ عن زللي بحلمكَ أنسبُ
- عذري صريحٌ غيرَ أني مقسمٌ
- لا قُلتُ عذراً غيرَ أنّي مُذنبُ
- يا من نمتُّ إلى علاهُ بأننا
- في طَيّ نِعمَة ِ مُلكِهِ
- نَتَقَلّبُ إني لأعجبُ من وقوعِ خطيتي
- ولَئِنْ جُزيتُ بها، فذلك أعجَبُ
- وَلَمّا قَسا قَلبي وَضاقَت مَذاهِبي
- جَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّما
- تَعاظَمَني ذَنبي فَلَمّا قَرَنتُهُ
- بِعَفوِكَ رَبّي كانَ عَفوُكَ أَعظَما
- فَما زِلتَ ذا عَفوٍ عَنِ الذَنبِ
- لَم تَزَل تَجودُ وَتَعفو مِنَّةً وَتَكَرُّما
- فَلَولاكَ لَم يَصمُد لِإِبليسَ
- عابِدٌ فَكَيفَ وَقَد أَغوى صَفِيَّكَ
- آدَما فَلِلَّهِ دَرُّ العارِفِ النَدبِ
- إِنَّهُ تَفيضُ لِفَرطِ الوَجدِ أَجفانُهُ
- دَما يُقيمُ إِذا ما اللَيلُ مَدَّ ظَلامَهُ
- عَلى نَفسِهِ مَن شِدَّةِ الخَوفِ
- مَأتَما فَصيحاً إِذا ما كانَ في
- ذِكرِ رَبِّهِ وَفي ما سِواهُ في
- الوَرى كانَ أَعجَما وَيَذكُرُ أَيّاماً
- مَضَت مِن شَبابِهِ وَما كانَ فيها بِالجَهالَةِ
- أَجرَما فَصارَ قَرينَ الهَمِّ طولَ نَهارِهِ
- أَخا الشُهدِ وَالنَجوى
- إِذا اللَيلُ أَظلَما يَقولُ حَبيبي
- أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ
- سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الَّذي غَذَّيتَني وَهَدَيتَني
- وَلا زِلتَ مَنّاناً عَلَيَّ وَمُنعِما
- عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلَّتي
- وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدَّما
- سألزمُ نفسي الصفحَ عن كل مذنب
- وإِن كثرَتْ منه إِليَّ الجرائمُ
- فما الناسُ إِلا واحدٌ من ثلاثة
- شريفٌ ومشروفٌ ومثلٌ مقاومُ
- فأما الذي فوقي : فأعرفُ فضله
- وأتبعُ فيه الحقَّ والحقُّ لازمُ
- وأما الذي دوني :
- فإِن قال صُنْتُ عن
- إِجابته عِرضي وإِن لامَ لائمُ
- وأما الذي مثلي :
- فإِن زلَّ أو هَفا
- تفضَّلْتُ إِن الحلمَ للفضلِ حاكمُ
قد يهمك
- شعر عن التسامح
- عبارات عن التسامح بين الزوجين
- شعر عن التسامح بين الأصدقاء
- تعبير عن التسامح مقدمة عرض خاتمة
- موضوع عن التسامح بين الأصدقاء
- كلمة عن التسامح للاذاعة المدرسية
- هل تعلم عن التسامح
- حكمة عن التسامح
- خاتمة موضوع تعبير عن التسامح
- أسئلة عن التسامح والعفو
- عبارات عن التسامح بين الأخوة
- عبارات عن التسامح بين الأصدقاء
- شعر شعبي عراقي عن التسامح